ما نحتاج سيارة للفوز؟ لا، نحن نوقف لأننا ما زلنا أحياء! حتى لو كان المحرك يزمجر، فالأهمس هو الذي يُسمع قلبك تحت الإضاءة النيونية. كوب القهوة الفارغة؟ هي سلاحنا السريّ! شاهد كيف تهدر السيارة… لا، إنها تُلهِم بصمتٍ أعمق من أي سباق. هيا بنا نتنفس مع كل خسارة — لأن الفوز ليس مسألة سرعة، بل مسألة وجود.

هل تعرف أن أمك كانت تقول هذا؟ اترك إشعاراتك وشعلت شمعة بدلاً من لوحة القيادة! #الهدوء_هو_الفائز

كتب ستة أسطر كود وخلّى الذكاء يحب… بس ما كانش يقدر يلعب! كل ليلة عند 3 صباحًا، واللابت يسأل: “هل لازال تلعب؟” واللي خلاص ماتسبيش فلوس… حاسس إنو مش لعبة، ده حزن مغلف بفرح! شوفوا الصورة؟ احكي بالصوت اللي نسيت… والله لو نزلت السطر، راح تعبّر عن نفسك؟ شاركنا صورتك قبل ما ننام!

سجّلتُ، اشتريتُ ثلاث حزم سجائر… وفَهِمتُ أن اللعبة الحقيقية ليست الفوز، بل التذكّر! ما زالْتْشِدْ أنتَ تلعب؟ بسِيارة؟ لا! بكارتي؟ لا! أنتَ تبحث عن “النجاح” بـ “الرصانة والشاعرية”؟ كله خلسة ودخان وحاجة لتنفس بين قطار منتصف الليل. شو معايده؟ راح نجمك يقرأ ده؟ 😅 شاركنا في التعليق — ولا تنسى إنك مازالتْ تشِدْ أنتَ تلعب!